Company

YOUR STATUS

Your-status@mail.ru

+7 961 779 41 10 

Company

 YOUR STATUS

+7 961 779 41 10

 Your-status@mail.ru 

Поделиться ссылкой на сайт:


هَلْ تَمْتَلِكُ بِالْفِعْلِ كُلَّ مَا حَلِمْتَ بِهِ، وَلَٰكِنَّكَ تَرْغَبُ فِي مُشَارَكَةِ أَفْكَارِكَ وَمَعَارِفِكَ وَخِبْرَاتِكَ مَعَ الْعَالَمِ؟

!نُقَدِّمُ خِدْمَاتٍ فَرِيدَةً فِي كِتَابَةِ الْكُتُبِ الِاحْتِرَافِيَّةِ لِلْأَشْخَاصِ النَّاجِحِينَ


تُعَدُّ الْكُتُبُ وَسِيلَةً مِثَالِيَّةً لِتَوْثِيقِ سِيرَتِكَ الذَّاتِيَّةِ، أَوْ تَسْلِيطِ الضَّوْءِ عَلَى حَيَاتِكَ الشَّخْصِيَّةِ وَأَنْشِطَتِكَ

الِاجْتِمَاعِيَّةِ، أَوْ حَتَّى تَعْزِيزِ حُضُورِكَ فِي عَالَمِ الْأَعْمَالِ. سَوَاءٌ أَكُنْتَ تُرِيدُ تَأْلِيفَ كُتُبٍ تَعْلِيمِيَّةٍ أَوْ عِلْمِيَّةٍ أَوْ

أَدَبِيَّةٍ، نُقَدِّمُ لَكَ خِدْمَةً شَامِلَةً لِتَحْوِيلِ رُؤْيَتِكَ إِلَى وَاقِعٍ مَلْمُوسٍ. يُمْكِنُكَ اخْتِيَارُ شَكْلِ عَمَلِكَ بَيْنَ رِوَايَاتٍ

.أَدَبِيَّةٍ وَاقِعِيَّةٍ أَوْ غَامِضَةٍ، مَعَ دَمْجِ أَنْمَاطٍ أَدَبِيَّةٍ مُتَنَوِّعَةٍ فِي عَمَلٍ وَاحِدٍ لِصُنْعِ تَجْرِبَةِ قِرَاءَةٍ فَرِيدَةٍِ



عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، نَكْتُبُ سِيرَتَكَ الذَّاتِيَّةَ بِأُسْلُوبٍ قَصَصِيٍّ جَذَّابٍ، نَدْمِجُ فِيهَا نَصَائِحَ عَمَلِيَّةً حَوْلَ بِنَاءِ

الْمَشَارِيعِ النَّاجِحَةِ (مُسْتَوحَاةٌ مِنْ أَفْضَلِ كُتُبِ الْأَعْمَالِ)، مَعَ إِضَافَةِ حَبْكَةٍ مُشَوِّقَةٍ تُضَاهِي رِوَايَاتِ

الْمُغَامَرَاتِ. هَذَا الْمَزِيجُ الْإِبْدَاعِيُّ يَضْمَنُ أَلَّا يَمَلَّ الْقَارِئُ، بَلْ سَيَجْذِبُ جُمْهُورًا وَاسِعًا مِنْ عُشَّاقِ النَّجَاحِ

.وَالْكُتُبِ الْعَمَلِيَّةِ وَمُحِبِّي الْأَدَبِ الْمَثِيرِ

بِالْإِضَافَةِ إِلَى ذَلِكَ، نُخَصِّصُ خِدْمَاتِنَا لِكِتَابَةِ الْكُتُبِ الَّتِي تَتَضَمَّنُ نَصَائِحَ مِهْنِيَّةً مُتَقَدِّمَةً فِي مَجَالَاتٍ مِثْلَ

عِلْمِ النَّفْسِ، وَالتَّسْوِيقِ، وَالتِّكْنُولُوجِيَا، وَغَيْرِهَا. إِنْ كُنْتَ خَبِيرًا فِي مَجَالِكَ وَلَكِنَّكَ تَفْتَقِرُ إِلَى الْوَقْتِ أَوِ الْخِبْرَةِ

الْكِتَابِيَّةِ، سَنَعْمَلُ مَعَكَ لِصِيَاغَةِ أَفْكَارِكَ الرَّئِيسِيَّةِ وَتَحْوِيلِهَا إِلَى كِتَابٍ يُحَفِّزُ الْعُقُولَ وَيُلْهِمُ الْأَجْيَالَ


:وَلَا نَتَوَقَّفُ عِنْدَ هَذَا الْحَدِّ! نُوَفِّرُ خِدْمَاتٍ مُتَكَامِلَةً تَشْمَلُ

.إِعْدَادَ الْمَقَالَاتِ الْعِلْمِيَّةِ وَالتَّرْوِيجِيَّةِ بِنَشْرِهَا فِي أَرْقَى الْمَجَلَّاتِ الدَّوْلِيَّةِ

.إِجْرَاءَ الْبُحُوثِ الْأَكَادِيمِيَّةِ الْمُتَخَصِّصَةِ

.تَصْمِيمَ مُحْتَوًى يُوَاكِبُ أَحْدَثَ الْمَعَايِيرِ الْأَكَادِيمِيَّةِ وَالتِّجَارِيَّةِ



بِخِبْرَةٍ تَفُوقُ 20 عَامًا فِي تَأْلِيفِ الرِّوَايَاتِ وَالْأَدَبِ التِّجَارِيِّ وَالْعِلْمِيِّ، وَتَقْدِيمِ الِاسْتِشَارَاتِ الْأَكَادِيمِيَّةِ

.الْمُحْكَمَةِ، نَحْنُ شَرِيكُكَ الْأَمْثَلُ لِتَحْقِيقِ أَهْدَافِكَ. لَا تَتَرَدَّدْ فِي التَّوَاصُلِ مَعَنَا؛ لِنُنَاقِشَ تَفَاصِيلَ مَشْرُوعِكََ



لِمَنْ قَدْ تَكُونُ خِدْمَاتُنَا مُفِيدَةً؟

تَقْدِمُ خِدْمَاتُنَا قِيمَةً كَبِيرَةً لِفِئَاتٍ مُتَنَوِّعَةٍ مِنَ الْأَفْرَادِ وَالْمُهَنِيِّينَ، وَمِنْهُمْ:



الْأَشْخَاصُ الَّذِينَ عَاشُوا حَيَاةً مَلِيئَةً بِالْأَحْدَاثِ الْمُثِيرَةِ، وَيَرْغَبُونَ فِي مُشَارَكَةِ قِصَصِهِمْ مَعَ الْعَالَمِ

لِتَحْقِيقِ الشُّهْرَةِ، لَكِنَّهُمْ لَا يَعْرِفُونَ مِنْ أَيْنَ يَبْدَأُونَ.



الشَّخْصِيَّاتُ الْعَامَّةُ وَالْمَشَاهِيرُ الَّذِينَ يَسْعَوْنَ إِلَى تَعْزِيزِ صُورَتِهِمْ وَبِنَاءِ عَلَامَتِهِمِ الشَّخْصِيَّةِ بِشَكْلٍ

مُسْتَمِرٍّ.


أَصْحَابُ الْأَفْكَارِ الْمُلْهَمَةِ وَالنَّصَائِحِ الْقِيمَةِ الَّذِينَ يُرِيدُونَ مُشَارَكَةَ مَعْرِفَتِهِمْ مَعَ الْمُجْتَمَعِ، لَكِنَّهُمْ

.يَفْتَقِرُونَ إِلَى الْوَقْتِ أَوِ الْخِبْرَةِ الْكِتَابِيَّةِ اللَّازِمَةِ


الْأَفْرَادُ الَّذِينَ يَرْغَبُونَ فِي تَقْدِيمِ هَدَايَا فَرِيدَةٍ وَمُمَيِّزَةٍ لِأَحِبَّائِهِمْ، مِثْلَ كِتَابٍ يُلَخِّصُ حَيَاتَهُمْ وَإِنْجَازَاتِهِمْ

.بِطَرِيقَةٍ احْتِرَافِيَّةٍ


،الْمُهَنِيُّونَ الطَّمُوحُونَ الَّذِينَ يَسْعَوْنَ إِلَى تَطْوِيرِ مَسِيرَتِهِمْ فِي مَجَالَاتِ الْعُلُومِ، الْأَنْشِطَةِ الِاجْتِمَاعِيَّةِ

أَوِ الْأَعْمَالِ التِّجَارِيَّةِ مِنْ خِلَالِ تَأْلِيفِ كُتُبٍ تَعْكِسُ خِبْرَاتِهِمْ.


الشَّرِكَاتُ وَالْمُؤَسَّسَاتُ الَّتِي تُرِيدُ تَعْزِيزَ شَعْبِيَّتِهَا وَتَوْسِيعَ قَاعِدَةِ عُمَلَائِهَا مِنْ خِلَالِ إِصْدَارِ كُتُبٍ

تُبْرِزُ تَارِيخَهَا، قِيَمَهَا، أَوْ نَجَاحَاتِهَا.




كَيْفَ نَتَعَاوَنُ مَعًا؟

:نَتَّبِعُ عَمَلِيَّةً مُنَظَّمَةً وَمُحْتَرَفَةً لِضَمَانِ تَحْقِيقِ رُؤْيَتِكَ بِدِقَّةٍ وَجَوْدَةٍ عَالِيَةٍ. إِلَيْكَ الْخُطُوَاتُ الَّتِي نَتَّبِعُهَا


      :إِجْرَاءُ مُقَابَلَةٍ مُتَعَمِّقَةٍ مَعَ الْعَمِيلِ  

نَتَعَرَّفُ عَلَيْكَ أَوْ عَلَى عَمَلِكَ مِنْ خِلَالِ أَسْئِلَةٍ مُفَصَّلَةٍ، وَنَسْتَمِعُ إِلَى الْأَفْكَارِ الرَّئِيسِيَّةِ الَّتِي تُرِيدُ

.بِنَاءَ النَّصِّ عَلَيْهَا  


:مُقَابَلَاتٌ إِضَافِيَّةٌ (اخْتِيَارِيَّةٌ) 

بِمُوَافَقَتِكَ، يُمْكِنُنَا إِجْرَاءُ مُقَابَلَاتٍ مَعَ أَفْرَادِ عَائِلَتِكَ، أَصْدِقَائِكَ، أَوْ شُرَكَائِكَ التِّجَارِيِّينَ لِجَمْعِ مَزِيدٍ

.مِنَ الْمَعْلُومَاتِ وَإِثْرَاءِ الْقِصَّةِ


:وَضْعُ الْخُطُوطِ الْعَرِيضَةِ لِلْقِصَّةِ وَخُطَّةِ الْكِتَابِ

نَقُومُ بِتَصْمِيمِ هَيْكَلِ الْكِتَابِ وَخُطَّتِهِ الرَّئِيسِيَّةِ، وَنُعْرِضُهَا عَلَيْكَ لِلْمُوَافَقَةِ قَبْلَ الْبَدْءِ فِي الْكِتَابَةِ. 


:كِتَابَةُ نَمُوذَجٍ تَوْضِيحِيٍّ

نَكْتُبُ جُزْءًا مِنَ الْكِتَابِ (مِثْلَ فَقْرَةٍ أَوْ فَصْلٍ قَصِيرٍ) لِتَتَأَكَّدَ مِنْ جَوْدَةِ الْأُسْلُوبِ وَمَدَى انْسِجَامِهِ

.مَعَ تَوَقُّعَاتِكَ 


:كِتَابَةُ الْكِتَابِ بِالْكَامِلِ

بَعْدَ مُوَافَقَتِكَ عَلَى النَّمُوذَجِ التَّوْضِيحِيِّ، نَبْدَأُ فِي كِتَابَةِ الْكِتَابِ بِأَكْمَلِهِ وَفْقًا لِلْخُطَّةِ الْمُتَّفَقِ

عَلَيْهَا. 


:عَرْضُ النَّصِّ عَلَى الْعَمِيلِ

نُقَدِّمُ لَكَ النَّصَّ الْكَامِلَ لِلْقِرَاءَةِ وَالْمُرَاجَعَةِ. 


:التَّعْدِيلَاتُ النِّهَائِيَّةُ

نَأْخُذُ مَلَاحَظَاتِكَ وَتَوْصِيَاتِكَ بِعَيْنِ الْاعْتِبَارِ، وَنَقُومُ بِإِجْرَاءِ التَّعْدِيلَاتِ اللَّازِمَةِ لِضَمَانِ تَحْقِيقِ

.رَغَبَاتِكَ بِدِقَّةٍ 


:خِدْمَاتٌ إِضَافِيَّةٌ (اخْتِيَارِيَّةٌ)

إِنْ رَغِبْتَ، نُقَدِّمُ لَكَ خِدْمَاتٍ اسْتِشَارِيَّةً حَوْلَ النَّشْرِ، التَّصْمِيمِ، وَالتَّوْزِيعِ الْفَعَّالِ لِلْكِتَابِ

لِضَمَانِ وَصُولِهِ إِلَى الْجُمْهُورِ الْمُسْتَهْدَفِ. 



 .1






 .2




 .3




 .4




 .5




 .6




 .7




 .8





وَبِهَذِهِ الْخُطُوَاتِ الْبَسِيطَةِ وَالْوَاضِحَةِ، يَتِمُّ نَشْرُ كِتَابِكَ بِاحْتِرَافِيَّةٍ، وَتَتَطَوَّرُ عَلَامَتُكَ الشَّخْصِيَّةُ بِشَكْلٍ

.فَعَّالٍ، وَتَزْدَادُ شَعْبِيَّتُكَ دُونَ شَكٍّ 

مُلَاحَظَةٌ! لَدَيْنَا خِبْرَةٌ فِي كِتَابَةِ كُتُبٍ أَصْبَحَتْ مِنْ أَكْثَرِ الْكُتُبِ مَبِيعًا عَلَى مُسْتَوَى الْعَالَمِ!

هَلْ تَمْتَلِكُ بِالْفِعْلِ كُلَّ مَا حَلِمْتَ بِهِ، وَلَٰكِنَّكَ تَرْغَبُ فِي مُشَارَكَةِ أَفْكَارِكَ وَمَعَارِفِكَ وَخِبْرَاتِكَ مَعَ الْعَالَمِ؟

نُقَدِّمُ خِدْمَاتٍ فَرِيدَةً فِي كِتَابَةِ الْكُتُبِ

!الِاحْتِرَافِيَّةِ لِلْأَشْخَاصِ النَّاجِحِينَ

تُعَدُّ الْكُتُبُ وَسِيلَةً مِثَالِيَّةً لِتَوْثِيقِ سِيرَتِكَ الذَّاتِيَّةِ، أَوْ تَسْلِيطِ الضَّوْءِ عَلَى حَيَاتِكَ الشَّخْصِيَّةِ وَأَنْشِطَتِكَ

الِاجْتِمَاعِيَّةِ، أَوْ حَتَّى تَعْزِيزِ حُضُورِكَ فِي عَالَمِ الْأَعْمَالِ. سَوَاءٌ أَكُنْتَ تُرِيدُ تَأْلِيفَ كُتُبٍ تَعْلِيمِيَّةٍ أَوْ عِلْمِيَّةٍ أَوْ

أَدَبِيَّةٍ، نُقَدِّمُ لَكَ خِدْمَةً شَامِلَةً لِتَحْوِيلِ رُؤْيَتِكَ إِلَى وَاقِعٍ مَلْمُوسٍ. يُمْكِنُكَ اخْتِيَارُ شَكْلِ عَمَلِكَ بَيْنَ رِوَايَاتٍ

.أَدَبِيَّةٍ وَاقِعِيَّةٍ أَوْ غَامِضَةٍ، مَعَ دَمْجِ أَنْمَاطٍ أَدَبِيَّةٍ مُتَنَوِّعَةٍ فِي عَمَلٍ وَاحِدٍ لِصُنْعِ تَجْرِبَةِ قِرَاءَةٍ فَرِيدَةٍِ

عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، نَكْتُبُ سِيرَتَكَ الذَّاتِيَّةَ بِأُسْلُوبٍ قَصَصِيٍّ جَذَّابٍ، نَدْمِجُ فِيهَا نَصَائِحَ عَمَلِيَّةً حَوْلَ بِنَاءِ

الْمَشَارِيعِ النَّاجِحَةِ (مُسْتَوحَاةٌ مِنْ أَفْضَلِ كُتُبِ الْأَعْمَالِ)، مَعَ إِضَافَةِ حَبْكَةٍ مُشَوِّقَةٍ تُضَاهِي رِوَايَاتِ

الْمُغَامَرَاتِ. هَذَا الْمَزِيجُ الْإِبْدَاعِيُّ يَضْمَنُ أَلَّا يَمَلَّ الْقَارِئُ، بَلْ سَيَجْذِبُ جُمْهُورًا وَاسِعًا مِنْ عُشَّاقِ النَّجَاحِ

.وَالْكُتُبِ الْعَمَلِيَّةِ وَمُحِبِّي الْأَدَبِ الْمَثِيرِ

بِالْإِضَافَةِ إِلَى ذَلِكَ، نُخَصِّصُ خِدْمَاتِنَا لِكِتَابَةِ الْكُتُبِ الَّتِي تَتَضَمَّنُ نَصَائِحَ مِهْنِيَّةً مُتَقَدِّمَةً فِي مَجَالَاتٍ مِثْلَ

عِلْمِ النَّفْسِ، وَالتَّسْوِيقِ، وَالتِّكْنُولُوجِيَا، وَغَيْرِهَا. إِنْ كُنْتَ خَبِيرًا فِي مَجَالِكَ وَلَكِنَّكَ تَفْتَقِرُ إِلَى الْوَقْتِ أَوِ الْخِبْرَةِ

الْكِتَابِيَّةِ، سَنَعْمَلُ مَعَكَ لِصِيَاغَةِ أَفْكَارِكَ الرَّئِيسِيَّةِ وَتَحْوِيلِهَا إِلَى كِتَابٍ يُحَفِّزُ الْعُقُولَ وَيُلْهِمُ الْأَجْيَالَ


!وَلَا نَتَوَقَّفُ عِنْدَ هَذَا الْحَدِّ

 :نُوَفِّرُ خِدْمَاتٍ مُتَكَامِلَةً تَشْمَلُ


إِعْدَادَ الْمَقَالَاتِ الْعِلْمِيَّةِ وَالتَّرْوِيجِيَّةِ بِنَشْرِهَا فِي أَرْقَى الْمَجَلَّاتِ الدَّوْلِيَّةِ 


إِجْرَاءَ الْبُحُوثِ الْأَكَادِيمِيَّةِ الْمُتَخَصِّصَةِ 


تَصْمِيمَ مُحْتَوًى يُوَاكِبُ أَحْدَثَ الْمَعَايِيرِ الْأَكَادِيمِيَّةِ وَالتِّجَارِيَّةِ 


بِخِبْرَةٍ تَفُوقُ 20 عَامًا فِي تَأْلِيفِ الرِّوَايَاتِ وَالْأَدَبِ التِّجَارِيِّ وَالْعِلْمِيِّ، وَتَقْدِيمِ الِاسْتِشَارَاتِ الْأَكَادِيمِيَّةِ

الْمُحْكَمَةِ، نَحْنُ شَرِيكُكَ الْأَمْثَلُ لِتَحْقِيقِ أَهْدَافِكَ. لَا تَتَرَدَّدْ فِي التَّوَاصُلِ مَعَنَا؛ لِنُنَاقِشَ تَفَاصِيلَ مَشْرُوعِكََ



لِمَنْ قَدْ تَكُونُ خِدْمَاتُنَا مُفِيدَةً؟

تَقْدِمُ خِدْمَاتُنَا قِيمَةً كَبِيرَةً لِفِئَاتٍ مُتَنَوِّعَةٍ مِنَ الْأَفْرَادِ وَالْمُهَنِيِّينَ، وَمِنْهُمْ:

الْأَشْخَاصُ الَّذِينَ عَاشُوا حَيَاةً مَلِيئَةً بِالْأَحْدَاثِ الْمُثِيرَةِ، وَيَرْغَبُونَ فِي مُشَارَكَةِ قِصَصِهِمْ مَعَ الْعَالَمِ

لِتَحْقِيقِ الشُّهْرَةِ، لَكِنَّهُمْ لَا يَعْرِفُونَ مِنْ أَيْنَ يَبْدَأُونَ.

الشَّخْصِيَّاتُ الْعَامَّةُ وَالْمَشَاهِيرُ الَّذِينَ يَسْعَوْنَ إِلَى تَعْزِيزِ صُورَتِهِمْ وَبِنَاءِ عَلَامَتِهِمِ الشَّخْصِيَّةِ بِشَكْلٍ مُسْتَمِرٍّ


أَصْحَابُ الْأَفْكَارِ الْمُلْهَمَةِ وَالنَّصَائِحِ الْقِيمَةِ الَّذِينَ يُرِيدُونَ مُشَارَكَةَ مَعْرِفَتِهِمْ مَعَ الْمُجْتَمَعِ، لَكِنَّهُمْ

يَفْتَقِرُونَ إِلَى الْوَقْتِ أَوِ الْخِبْرَةِ الْكِتَابِيَّةِ اللَّازِمَةِ


الْأَفْرَادُ الَّذِينَ يَرْغَبُونَ فِي تَقْدِيمِ هَدَايَا فَرِيدَةٍ وَمُمَيِّزَةٍ لِأَحِبَّائِهِمْ، مِثْلَ كِتَابٍ يُلَخِّصُ حَيَاتَهُمْ وَإِنْجَازَاتِهِمْ

بِطَرِيقَةٍ احْتِرَافِيَّةٍ


الْمُهَنِيُّونَ الطَّمُوحُونَ الَّذِينَ يَسْعَوْنَ إِلَى تَطْوِيرِ مَسِيرَتِهِمْ فِي مَجَالَاتِ الْعُلُومِ، الْأَنْشِطَةِ الِاجْتِمَاعِيَّةِ

أَوِ الْأَعْمَالِ التِّجَارِيَّةِ مِنْ خِلَالِ تَأْلِيفِ كُتُبٍ تَعْكِسُ خِبْرَاتِهِمْ.


الشَّرِكَاتُ وَالْمُؤَسَّسَاتُ الَّتِي تُرِيدُ تَعْزِيزَ شَعْبِيَّتِهَا وَتَوْسِيعَ قَاعِدَةِ عُمَلَائِهَا مِنْ خِلَالِ إِصْدَارِ كُتُبٍ

تُبْرِزُ تَارِيخَهَا، قِيَمَهَا، أَوْ نَجَاحَاتِهَا.


كَيْفَ نَتَعَاوَنُ مَعًا؟

نَتَّبِعُ عَمَلِيَّةً مُنَظَّمَةً وَمُحْتَرَفَةً لِضَمَانِ تَحْقِيقِ رُؤْيَتِكَ بِدِقَّةٍ وَجَوْدَةٍ عَالِيَةٍ. إِلَيْكَ الْخُطُوَاتُ

:الَّتِي نَتَّبِعُهَا

      إِجْرَاءُ مُقَابَلَةٍ مُتَعَمِّقَةٍ مَعَ 

:الْعَمِيلِ  

نَتَعَرَّفُ عَلَيْكَ أَوْ عَلَى عَمَلِكَ مِنْ خِلَالِ أَسْئِلَةٍ مُفَصَّلَةٍ، وَنَسْتَمِعُ إِلَى الْأَفْكَارِ الرَّئِيسِيَّةِ الَّتِي تُرِيدُ

.بِنَاءَ النَّصِّ عَلَيْهَا  


:مُقَابَلَاتٌ إِضَافِيَّةٌ (اخْتِيَارِيَّةٌ) 

بِمُوَافَقَتِكَ، يُمْكِنُنَا إِجْرَاءُ مُقَابَلَاتٍ مَعَ أَفْرَادِ عَائِلَتِكَ، أَصْدِقَائِكَ، أَوْ شُرَكَائِكَ التِّجَارِيِّينَ لِجَمْعِ مَزِيدٍ

.مِنَ الْمَعْلُومَاتِ وَإِثْرَاءِ الْقِصَّةِ


وَضْعُ الْخُطُوطِ الْعَرِيضَةِ لِلْقِصَّةِ 

:وَخُطَّةِ الْكِتَابِ

نَقُومُ بِتَصْمِيمِ هَيْكَلِ الْكِتَابِ وَخُطَّتِهِ الرَّئِيسِيَّةِ، وَنُعْرِضُهَا عَلَيْكَ لِلْمُوَافَقَةِ قَبْلَ الْبَدْءِ فِي الْكِتَابَةِ. 


:كِتَابَةُ نَمُوذَجٍ تَوْضِيحِيٍّ

نَكْتُبُ جُزْءًا مِنَ الْكِتَابِ (مِثْلَ فَقْرَةٍ أَوْ فَصْلٍ قَصِيرٍ) لِتَتَأَكَّدَ مِنْ جَوْدَةِ الْأُسْلُوبِ وَمَدَى انْسِجَامِهِ

.مَعَ تَوَقُّعَاتِكَ 


:كِتَابَةُ الْكِتَابِ بِالْكَامِلِ

بَعْدَ مُوَافَقَتِكَ عَلَى النَّمُوذَجِ التَّوْضِيحِيِّ، نَبْدَأُ فِي كِتَابَةِ الْكِتَابِ بِأَكْمَلِهِ وَفْقًا لِلْخُطَّةِ الْمُتَّفَقِ

عَلَيْهَا. 


:عَرْضُ النَّصِّ عَلَى الْعَمِيلِ

نُقَدِّمُ لَكَ النَّصَّ الْكَامِلَ لِلْقِرَاءَةِ وَالْمُرَاجَعَةِ. 


:التَّعْدِيلَاتُ النِّهَائِيَّةُ

نَأْخُذُ مَلَاحَظَاتِكَ وَتَوْصِيَاتِكَ بِعَيْنِ الْاعْتِبَارِ، وَنَقُومُ بِإِجْرَاءِ التَّعْدِيلَاتِ اللَّازِمَةِ لِضَمَانِ تَحْقِيقِ

.رَغَبَاتِكَ بِدِقَّةٍ 


:خِدْمَاتٌ إِضَافِيَّةٌ (اخْتِيَارِيَّةٌ)

إِنْ رَغِبْتَ، نُقَدِّمُ لَكَ خِدْمَاتٍ اسْتِشَارِيَّةً حَوْلَ النَّشْرِ، التَّصْمِيمِ، وَالتَّوْزِيعِ الْفَعَّالِ لِلْكِتَابِ

لِضَمَانِ وَصُولِهِ إِلَى الْجُمْهُورِ الْمُسْتَهْدَفِ. 


وَبِهَذِهِ الْخُطُوَاتِ الْبَسِيطَةِ وَالْوَاضِحَةِ، يَتِمُّ نَشْرُ كِتَابِكَ بِاحْتِرَافِيَّةٍ، وَتَتَطَوَّرُ عَلَامَتُكَ الشَّخْصِيَّةُ بِشَكْلٍ

.فَعَّالٍ، وَتَزْدَادُ شَعْبِيَّتُكَ دُونَ شَكٍّ

مُلَاحَظَةٌ! لَدَيْنَا خِبْرَةٌ فِي كِتَابَةِ كُتُبٍ أَصْبَحَتْ مِنْ أَكْثَرِ الْكُتُبِ مَبِيعًا عَلَى مُسْتَوَى الْعَالَمِ!

Company 

Your-status


Your-status@mail.ru 

© Rights Reserved.

+7 961 779 41 10

+7 961 779 41 10

© All Rights Reserved.